– روي أن مضر القارئ كان يقرأ هذه الآية :
هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق فبكى عبد الواحد بن زيد حين سمعها حتى غشي عليه فلما أفاق قال :" وعزتك وجلالك لا عصيتك جهدي أبداً فأعني بتوفيقك على طاعتك " ثم سمع قارئاً يقرأ : يا أيها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فاستعادها من القارئ وقال :" كم أقول ارجعي . وأغمي عليه خوفاً من الله وعذابه . وتاب إلى الله وصلح حاله بعد ذلك . وصدق الله إذ يقول : لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله ".
- صلى زرارة بن أوفى بالناس صلاة الصبح فلما قرأ : فإذا نقر في الناقور فذلك يومئذ يوم عسير وقع ميتاً رحمه الله تعالى . ولما نزل قوله تعالى : وإن جهنم لموعدهم أجمعين صاح سلمان الفارسي صيحة
ووضع يده على رأسه وهام على وجهه ثلاثة أيام
هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق فبكى عبد الواحد بن زيد حين سمعها حتى غشي عليه فلما أفاق قال :" وعزتك وجلالك لا عصيتك جهدي أبداً فأعني بتوفيقك على طاعتك " ثم سمع قارئاً يقرأ : يا أيها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فاستعادها من القارئ وقال :" كم أقول ارجعي . وأغمي عليه خوفاً من الله وعذابه . وتاب إلى الله وصلح حاله بعد ذلك . وصدق الله إذ يقول : لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله ".
- صلى زرارة بن أوفى بالناس صلاة الصبح فلما قرأ : فإذا نقر في الناقور فذلك يومئذ يوم عسير وقع ميتاً رحمه الله تعالى . ولما نزل قوله تعالى : وإن جهنم لموعدهم أجمعين صاح سلمان الفارسي صيحة
ووضع يده على رأسه وهام على وجهه ثلاثة أيام
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire